شكر من القلب لكل من شاركنا في حملة “الجدران تتذكر وجوههم”، وتحمل فيها حر الشمس أو عانى مشقة المجيء للمشاركة حتى بالوقوف، ولكل الأصدقاء الذين لم يتوانوا عن إمدادنا بالمعلومات طيلة الشهور الماضية.
إلى أسر المختفين قسريا، وجعكم لا يستطيع أن يستشعره أحد غيركم ولكننا في الحملة حاولنا أن نقترب من معاناتكم.. تحية لكم ولنضالكم العظيم.
الخميس 7 مارس 2013، رسمت حملة “الجدران تتذكر وجوههم” على جدار نقابة الأطباء والصيادلة في أسبوعها الــ26.
بهذا تكون الحملة قد ذكرت بــ 93 مختفي قسريا في جميع الحقب التاريخية التي شهد فيها اليمن إضطرابات قبل الوحدة وبعدها.