بالأمس 8 سبتمبر، كانت الذكرى الأولى لإنطلاق حملة “الجدران تتذكر وجوهههم” التي هدفت إلى التذكير بالمختفين قسريا وقضيتهم العادلة. بهذه المناسبة أشكر كل من ساهم في نجاح الحملة وأخص بهذا الفريق الرائع الذي عملت معه والأصدقاء والصديقات من الصحفيين والكتاب والناشطين وأسر المختفين قسريا الذين شكلو القلب والروح لـ “الجدران تتذكر وجوههم”. كان لي الشرف الكبير بالعمل إلى جوارهم طيلة سبعة أشهر من الرسم المستمر في شوارع المدن اليمنية.
إلى أسر المختفين قسريا، أتمنى على الله أن تجدوا السلام والطمأنينة.