حملة الجدران تتذكر وجوههم وأحيت قضيتهم وهي رميم.. «المخفيون قسراً» لم يظهروا بعد..!حملة الجدران تتذكر وجوههم وأحيت قضيتهم وهي رميم.. «المخفيون قسراً» لم يظهروا بعد..!

حملة الجدران تتذكر وجوههم وأحيت قضيتهم وهي رميم.. «المخفيون قسراً» لم يظهروا بعد..!حملة الجدران تتذكر وجوههم وأحيت قضيتهم وهي رميم.. «المخفيون قسراً» لم يظهروا بعد..!

الأربعاء , 16 يناير 2013 م
كتبت / سوزان أبو علي 

( الجدران تتذكر وجوههم) حملة بدأها مجموعة من الشباب الناشطين والرسامين تضامناً مع المختفين قسرياً لإيمانهم بقدرة الريشة واللون على إحياء قضايا الناس المسكوت عنها منذ زمن..222222

أطلقها الرسام مراد سبيع (25 عاماً) في مارس من العام الماضي والتي استمرت لأكثر من أربعة عشر أسبوعاً لتجميل ورسم صور ورسومات على جدران الشوارع التي شهدت قتالاً بين الرئيس السابق وفصائل قبلية وعسكرية أعلنت ولاءها للثورة الشعبية.. ولاقت الحملة التي دعا إليها الرسام الشاب سبيع استجابة من فنانين ونشطاء شباب، نزلوا إلى الشوارع لتلوين الجدران وتزيينها بلوحات جدارية غاية في الروعة..

الجميل في هذه الحملة هو جعل الجدران تتحدث عن مصير المخفيين من أبناء الوطن شمالاً وجنوباً كما دعا المنسقون للحملة وعلى رأسهم المبدع  نبيل سبيع الشباب وعائلات المخفيين قسراً لمساندة الحملة عبر التظاهر صباح الخميس من كل أسبوع ورفع صور الضحايا مع يافطات تتساءل عن مصيرهم. كما أطلق مبادرته أيضاً على شبكات التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و «توتير» الأمر الذي لاقى اهتماماً كبيراً من الناشطين والمهتمين.

Continue reading “حملة الجدران تتذكر وجوههم وأحيت قضيتهم وهي رميم.. «المخفيون قسراً» لم يظهروا بعد..!حملة الجدران تتذكر وجوههم وأحيت قضيتهم وهي رميم.. «المخفيون قسراً» لم يظهروا بعد..!”

شكر حملة الجدران تتذكر وجوههم

شكر حملة الجدران تتذكر وجوههم
رئيس قطاع الطلبة الناصريين بجامعة إب يطالب الرئيس هادي وحكومة الوفاق بالكشف عن شهداء التنظيم وجميع المخفيين قسرياً

الجمعة 11 يناير-كانون الثاني 2013 الساعة 10 مساءً

الوحدوي نت – إب – سليمان ناجي آغا
دعا الناشط الناصري في الثورة الشبابية الشعبية في إب ورئيس قطاع الطلبة الناصريين بجامعة إب الأخ / أمجد أحمد البحري الرئيس عبدربة منصور هادي وحكومة الوفاق الوطني بسرعة الكشف عن مصير جثامين شهداء التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري وجميع المخفيين قسرياً قبل مؤتمر الحوار الوطني القادم . 

كما دعا أمجد البحري حكومة الوفاق وبالأخص وزير التعليم العالي والبحث العلمي بإعادة تأهيل الجامعات اليمنية وتوفير جل ما تحتاجه من معامل الكترونية او طبية وغيرها في كل التخصصات ..
نناشد الجميع بإنفاذ التعليم الجامعي فالجامعات اليوم أصبحت لا ترتقي إلى مستوى الجامعة كما أدعو جميع الطلاب إلى التحرك الجاد والمسئول لانتزاع حقوقهم المشروعة .
وطالب أيضا إلى دعم الحملة الإعلامية المطالبة بالكشف عن المخفيين قسرياً في جميع الصحف والقنوات الرسمية وإعطاء الحملة برامج في القناة الرسمية 
وعلى ذات الصعيد وجه الناشط الناصري أمجد البحري برقية شكر وتحية ‘إلى القائمين على حملة (( الجدران تتذكر وجوههم) لرسم صور المخفيين قسرياً كما شكر جميع المشاركين في هذه الحملة الوطنية النادرة وعلى رأسهم الثائر مراد سبيع وهيفاء وصامد وجميع من تطبع بأياديهم صور المخفيين 
وأضاف قائلاَ ..اقبل أياديكم التي تزين جدران العاصمة للمخفيين قسرياً واقبل إقدامكم أيضا التي تسيرون عليها لهذا العمل الوطني والإنساني الجبار ونؤكد لكم وقوفنا معكم ودعمنا لكم في ضرف وفي كل المراحل ..

“المخفيون قسراً” يحتلون جدران مدارس بصنعاء بهدف توعية الطلاب بقضيتهم

المخفيون قسرا “يحتلون جدران مدارس صنعاء” بهدف توعية الطلاب بقضيتهم

الثلاثاء , 8 يناير 2013

نجلاء حسن
حملة “الجدران تتذكر وجوههم”، ليست حملة عشوائية، تختار جدرانها بدون أهداف مدروسة، وهي بقدر ما هي ذاتية الجهود، هدفها هو توعية كل الفئات بقضية “المخفيين قسراً”.
هذه المرة، ثالث أيام أول شهور العام 2013، كانت جدران مدرسة خولة للبنات مساحات مستعدة لاستقبال وجوه “المخفيين قسراً”، غير أن اختيارها لم يكن بدافع توعية طالبات المدرسة.
“الحي الذي تتواجد فيه المدرسة هو الحي السياسي، وهو حي مهم”، كان هذا رد الرسام مراد سبيع حين سألته عن سبب اختيار مدرسة خولة لطبع صور المخفيين قسراً على واجهة جدرانها.
مدرسة خولة للبنات بصنعاء، ليست المدرسة الأولى التي تستهدفها “حملة الجدران تتذكر وجوههم” بل هي الثانية فسابقاً، استقبلت جدران مدرسة الشهيد الديلمي بجولة المصباحي بصنعاء، وجوه مخفيين قسراً.
يقول مراد سبيع:”يجب أن تتم توعية الطلاب بمثل هذه القضايا، لأنهم نواة مستقبل اليمن”، ويضيف: “ليس الحي الذي تقطنه مدرسة خولة مهماً وحسب لكنه بجوار مدرسة أخرى وهي مدرسة ابن ماجد للبنين”.
بذلك ستضمن الحملة توعية أكبر بين الطلاب بنات كانوا أو بنين، ولربما يأتي الجيل الجديد واعياً بمعنى جملة “مخفيين قسراً”، ويدرك أهمية أن يحل ملفهم، بما يضمن حياة واضحة الملامح لهم ولذويهم.

Continue reading ““المخفيون قسراً” يحتلون جدران مدارس بصنعاء بهدف توعية الطلاب بقضيتهم”

إب .. تدشين حملة الجدران تتذكر وجوههم.

إب .. تدشين حملة الجدران تتذكر وجوههم.

تم إنشاءه بتاريخ الأحد, 20 كانون2/يناير 2013 20:42 | كتب بواسطة: عبد الرحمن الأهنومي

الحق نت / إب / سليمان ناجي آغا.

انطلقت صباح اليوم الأحد حملة  “الجدران تتذكر وجوههم ” في  محافظة إب بعد أن أنهت أسبوعها التاسع عشر في العاصمة صنعاء ورسمت خلال هذه الفترة 63 جداريه لمخفيين  قسراً التي ارتكبت بحق مناضلين يمنيين..وقد بدأت الحملة برسم جداريات المخفيين قسرياً في ساحة خليج الحرية وشهدت تفاعلاً كبيرا من قبل المواطنين بالإضافة إلى بعض اسر المخفيين قسرياً بالمحافظة  ..

 الحملة لقيت ترحيباً واسعاً من جميع أبناء الشعب اليمني خاصة وهي تهدف إلى إبراز قضية المخفيين قسراً وإبراز معاناة أسرهم ورسالة واضحة للنظام باتخاذ الحلول الكفيلة لمعالجة ودراسة هذه القضية المهمة والوطنية.هذا وسيدشن المشاركون في الحملة في مدينة إب لمدة يومين ومن ثم الانتقال إلى محافظة تعز.

أقرأ المزيد..

فنانون يرسمون ملامح سياسيين أخفتهم أنظمة الحكم في شمال اليمن وجنوبه جدران صنعاء تواصل تذكرها لوجوه المخفيين قسراً

المصدر أونلاين - جدران صنعاء تواصل تذكرها لوجوه المخفيين قسراً

فنانون يرسمون ملامح سياسيين أخفتهم أنظمة الحكم في شمال اليمن وجنوبه

جدران صنعاء تواصل تذكرها لوجوه المخفيين قسراً

شبان يرسمون صور المخفيين قسراً في صنعاء

صباح الخميس الماضي، كان الرسام مراد سبيع، يرسم صورة لمختفٍ قسري آخر على جدار طويل في شارع الستين، غرب العاصمة صنعاء، وكان مراد مرهقاً، لكنه يبتسم.

شكًل مراد مع رفاق له فريقاً فنياً، ووصموا ملامح سياسيين أخفتهم أنظمة الحكم في شمال اليمن وجنوبه، آنذاك.. رسموهم على جدران العاصمة في حملة سميت بـ«الجدران تتذكر وجوههم»، كأسلوب غير معهود في تذكير اليمنيين بأحد أكبر الأحداث مأساوية.

أربعة عشر أسبوعاً قضته الحملة حتى الخميس، وقال مراد لـ«المصدر أونلاين» إنهم مستمرون في تنفيذ الحملة، “ولن نكل”. واختارت الحملة يوم الخميس من كل أسبوع تدشين فعالية لرسم الوجوه على جدران مقار حكومية، وأخرى عامة.

Continue reading “فنانون يرسمون ملامح سياسيين أخفتهم أنظمة الحكم في شمال اليمن وجنوبه جدران صنعاء تواصل تذكرها لوجوه المخفيين قسراً”

اليمن: “الجدران تتذكر وجوههم” حملة لمناهضة الإخفاء القسري .. راديو مونتي كارلو

اليمن: “الجدران تتذكر وجوههم” حملة لمناهضة الإخفاء القسري .. راديو مونتي كارلو

اليمن: “الجدران تتذكر وجوههم” حملة لمناهضة الإخفاء القسري

جاءت إثارة ملف المخفيين قسريا هذه المرة صمن حملة شبابية للرسم على الجدران حملت اسم “الجدران تتذكر وجوههم” في محاولة لكشف المزيد من أسرار مراحل متعاقبة من دورات الصراع والعنف في البلاد.ريبورتاج عدنان الصنوي.

“الجدران تتذكر وجوههم”.. ذاكرة تكتمل لأناس منسيين

  “الجدران تتذكر وجوههم”.. ذاكرة تكتمل لأناس منسيين

الأربعاء , 7 نوفمبر 2012 م

نجلاء حسن

في أسبوعها الثامن تبدو حملة “الجدران تتذكر وجوههم” مكتملة الحضور، شخوصها الغائبون صورهم “منحوتة” كأنها ولدت ما أن بنيت الجدران، ولم ترسم لتوها.
الوجوه كثيرة العدد، كثيفة الوجع كلها رسمت باللونين الأسود والأبيض وحسب، هي ليست الحكاية بأكملها، هناك أوجاع بعد لم تصل للجدران، وربما لم تنطقها الأفواه بعد.
لكل وجه تاريخ يحكي ببساطة حادثة إخفاء قسري تعرض لها مواطن يمني، ذات صباح أو مساء، في بقعة ما من الأراضي اليمنية وفي عهد أحد حكوماتها، مضى التاريخ، وما تزال أسرهم تحتمل أسئلة بلا إجابة حتى اليوم.
في عيد الأضحى الماضي، كان 33 وجهاً، رُسمت على جدار لا يبعد أمتاراً كثيرة عن مقر الأمن السياسي بصنعاء، شارك في رسمها ضمن الحملة ناشطون حقوقيون وصحفيون.

Continue reading ““الجدران تتذكر وجوههم”.. ذاكرة تكتمل لأناس منسيين”

Basma Ali Khan, holds posters of her disappeared father during a protest held as part of “The Walls Remember” campaign

fotojournalismus

Basma Ali Khan, holds posters of her disappeared father during a protest held as part of “The Walls Remember” campaign

Basma Ali Khan, holds posters of her disappeared father during a protest held as part of “The Walls Remember” campaign to put focus on people who have disappeared in what is known as the “forced disappearance”, in Sanaa September 27, 2012. Yemenis are using street art to lobby the government to tell what happened to hundreds of people who disappeared in years of political turmoil, but even their images on the walls have troubled powerful figures who sought to remove the graffiti. The headband reads: “The walls remember their faces.”
[Credit : Khaled Abdullah/Reuters]

Basma Ali Khan, holds posters of her disappeared father during a protest held as part of “The Walls Remember” campaign to put focus on people who have disappeared in what is known as the “forced disappearance”, in Sanaa September 27, 2012. Yemenis are using street art to lobby the government to tell what happened to hundreds of people who disappeared in years of political turmoil, but even their images on the walls have troubled powerful figures who sought to remove the graffiti. The headband reads: “The walls remember their faces.”

[Credit : Khaled Abdullah/Reuters]

 

Read more..

الجدران تتذكر وجوه المخفيين في اليمن

الجدران تتذكر وجوه المخفيين في اليمن

الشورى أونلاين

كتب بواسطة عبد الرحمن أحمد عبده الثلاثاء, 23 أكتوبر 2012 11:41

في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، يقرن الشاب اليمني حمدان عيسى اسمه بكلمات “يبحث عن والده”، وهي عبارة موجزة لكنها ذات دلالة، قد يستغربها البعض، لكن الغرابة تزول بعد أن يُعرف أن حمدان هو نجل قائد الحركة الناصرية الذي قادها مع مجموعة من رفاقه قبل أربعة وثلاثين عاماً ضد الرئيس السابق علي عبدالله صالح، التي عرفت ب »انتفاضة 15 أكتوبر«، كما يوثق ناصريو اليمن اليوم للحدث، الذي استحضره اليمنيون مؤخراً، تحت شعار محاكمة القتلة والكشف عن جثامين الشهداء والمخفيين قسراً .

Continue reading “الجدران تتذكر وجوه المخفيين في اليمن”

جـدران صنعاء تـتـعـقب المختـفـين قسريـاً

17 أكتوبر 2012

جـدران صنعاء تـتـعـقب المختـفـين قسريـاً

جدارية صورة سلطان القرشي احد المخفيين قسريا بصنعاء
* محمد الحكيمي
بمقدور الجدران واللون إحياء قضايا الناس المسكوت عنها في المجتمع. وهذا بالضبط ما قاد الفنان والرسام اليمني الشاب مراد سبيع، لإطلاق مبادرته الفنية الثانية التي اسماها “الجدران تتذكر وجودهم”، وهي حملة إحياء قضية المخفيين قسراً في اليمن. والذين يقدر عددهم بالمئات من ناشطين وسياسيين وعسكريين تم إخفائهم قسراً من قبل أجهزة الأمن إبان فترة حكم الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
Continue reading “جـدران صنعاء تـتـعـقب المختـفـين قسريـاً”