Painting politics in Yemen _ The Stream – Al Jazeera English
Category: 12 ساعة
جداريتي في “الساعة الثانية”
لا للطائفية
جداريات الساعة الثانية في حملة “12 ساعة”
الطائفية لا تعرف قداسة، المساجد، المعابد، المنازل، المدارس والمستشفيات، إنها تلغي قدسية الإنسان.
Continue reading “جداريات الساعة الثانية في حملة “12 ساعة””
«12 ساعة» حملة غرافيتي يمنية تناهض الطائفية
«12 ساعة» حملة غرافيتي يمنية تناهض الطائفية
يحضر الصراع الطائفي في اليمن موضوعاً لحملة رسوم على جدران الشوارع أطلقها رسام الغرافيتي مراد سبيع بعنوان «12 ساعة». وتسلط الحملة الضوء على قضايا اجتماعية، في مقدمتها الصراع الطائفي الذي يبرز بقوة بعدما ظلّ مستتراً طوال قرون.
ويعد سبيع أول فنان يمني يبشر بفن الغرافيتي في بلاده من خلال حملة «لوّن جدار شارعك» في 2012، واستهدفت حينها مكافحة الكراهية التي جسدتها شعارات كتبها على الجدران موالون لأطراف الصراع. ثم أتبعها بحملة «الجدران تتذكر وجوههم» وتناولت قضية المخفيين قسراً.
Continue reading “«12 ساعة» حملة غرافيتي يمنية تناهض الطائفية”
كل ساعة جدارية، وكل جدارية تناقش مشكلة يمنية: “12 ســــاعة” حمـــــلة فنيـــــة جديـــــدة لمـــــراد ســــــبيع
كل ساعة جدارية، وكل جدارية تناقش مشكلة يمنية:
“12 ســــاعة” حمـــــلة فنيـــــة جديـــــدة لمـــــراد ســــــبيع
——————
نبيل سبيع
يوليو5-2013
“12 ســـاعة”، هذا هو إسم الحملة الفنية الجديدة التي أطلقها الفنان الشاب مراد سبيع في العاصمة صنعاء اليوم الخميس 4 يوليو. وقال سبيع، في منشور له على صفحته في موقع فيسبوك، إن حملته هذه ستتناول عبر الرسم في الشارع بعض مشاكل المجتمع اليمني وقضاياه المحورية التي تهمنا جميعا.
وكان مراد سبيع قد أطلق في مارس 2012 “لون جدار شارعك” التي تعد أول حملة من نوعها للرسم الجرافيتي في اليمن، وهي الحملة التي لاقت إهتماما كبيرا من قبل وسائل الإعلام الدولية والمحلية. بعد ذلك، وتحديدا في سبتمبر من العام نفسه، أطلق حملة “الجدران تتذكر وجوههم” التي عالجت قضية المختفين قسريا في اليمن واستمرت سبعة أشهر لاقت خلالها إهتماما إعلاميا دوليا ومحليا لا يقل عما لاقته حملته الأولى، وهو ما دفع بقضية “المختفين قسريا” في اليمن إلى واجهة الإهتمام المحلي والدولي وأجبر الحكومة اليمنية على الاعتراف بهذه القضية التي ظلت في الغالب محل إنكارها كما أجبرها على تشكيل لجان برلمانية ووزارية تختص بهذا الملف والمصادقة على الاتفاقية الدولية المتعلقة بحماية الأفراد من الإختفاء القسري.

يرى الفنان الشاب “أن الفن ليس بمعزل عن مشاكل وأحلام الناس”، وقال في المنشور الذي أطلق فيه حملته الجديدة إن “مخاطبة الناس والمجتمع اليمني عن طريق الجداريات المرسومة في شوارعنا أثبتت نجاحها من خلال حملتي (لون جدار شارعك) و(الجدران تتذكر وجوههم)”. وأفاد أن حملة “12 ساعة” تتضمن 12 جدارية تناقش 12 مشكلة وقضية محورية من مشاكل وقضايا المجتمع اليمني.
المصدر أونلاين في تغطية حول “12 ساعة”
فنان تشكيلي شاب ينفذ حملة «12 ساعة» لرسم مشاكل المجتمع على جدران الشوارع
عامل نظافة يشاهد رسماً نفذه الفنان التشكيلي مراد سبيع حول حمل السلاح- المصدر أونلاين – خليل الزكري
- السبت 6 يوليو 2013 12:22:58 مساءً
بدأ الفنان التشكيلي الشاب مراد سبيع بتنفيذ حملته الثالثة التي أطلق عليها «12 ساعة» وتستهدف عدد من القضايا المشاكل في المجتمع اليمني حيث كانت أول جدارية له تناقش قضية محورية هامة وهي مشكلة حمل السلاح.
وتنتشر في اليمن ظاهرة حمل السلاح في المدن والارياف على حد سواء وبدون تصاريح رسمية من الجهات المختصة وتتوفر اسواق شعبية لبيعه، ويتسبب بإزهاق ارواح الكثير من المواطنين إضافة إلى عدم حضارية حمله وكما يصفها سبيع بقوله إنها تمثل مشكلة خطيرة وعائق أكبر أمام تقدم اليمن اقتصاديا، وحضاريا وسياسيا.
وكان سبيع وعدد من رفاقه التشكيلين والهواة والناشطين نفذ حملتين فنيتين على جدران شوارع العاصمة وعدد من المحافظات واستهدفت الاولى والتي أطلق عليها «لون جدار شارعك» الاحياء التي تضررت من أحداث العام 2011م أبان الثورة الشعبية أثر قصف قوات النظام السابق عدد من الاحياء في العاصمة.
«١٢ ساعة» مبادرة جديدة للفنان اليمني مراد سبيع
«١٢ ساعة» مبادرة جديدة للفنان اليمني مراد سبيع
خاص – «برس نت»
بعد نجاح حملتي “لون جدار شارعك” و”الجدران تتذكر وجوههم”، أعلن الفنان اليمني مراد سبيع أمس عن حملة جديدة بعنوان “١٢ ســـاعة”. سبيع الذي نجح في جذب الأنظار إلى قضية المخفيين قسراً في اليمن طوال العام الماضي من خلال حملة “الجدران تتذكر وجوههم” مثلما نجح في اضفاء الحياة على الجدران عبر حملة “لون جدار شارعك”، اكد أن المبادرة الجديدة ستتناول عبر الرسم في الشارع بعض مشاكل المجتمع اليمني، حيث ستتضمن 12 جدارية تناقش 12 مشكلة.
Continue reading “«١٢ ساعة» مبادرة جديدة للفنان اليمني مراد سبيع”
تغطية لموقع الأشتراكي نت حول فكرة “12 ساعة”
سبيع: مخاطبة الناس عن طريق الجداريات المرسومة في شوارعنا أثبتت نجاحها
|
بدأ التشكيلي الشاب مراد سبيع اليوم الخميس بتنفيذ حملته الثالثة التي أطلق عليها “12 ساعه” وتستهدف عدد من القضايا المشاكل في المجتمع اليمني حيث كانت أول جدارية له تناقش قضية محورية هامة وهي مشكلة حمل السلاح.
وتنتشر في اليمن ظاهرة حمل السلاح في المدن والارياف على حد سواء وبدون تصاريح رسمية من الجهات المختصة وتتوفر اسواق شعبية لبيعه، ويتسبب بإزهاق ارواح الكثير من المواطنين إضافة إلى عدم حضارية حمله وكما يصفها سبيع بقوله أنها تمثل مشكلة خطيرة وعائق أكبر أمام تقدم اليمن اقتصاديا، وحضاريا وسياسيا.
وكان سبيع وعدد من رفاقه التشكيلين والهواة والناشطين نفذ حملتين فنيتين على جدران شوارع العاصمة وعدد من المحافظات واستهدفت الاولى والتي أطلق عليها ” لون جدار شارعك” الاحياء التي تضررت من أحداث العام 2011م أبان الثورة الشعبية أثر قصف قوات النظام السابق عدد من الاحياء في العاصمة.
وكانت الحملة الثانية باسم “الجدران تتذكر وجوههم” استهدفت ضحايا الاخفاء القسري في فترات الصراع السياسي التي عاشتها اليمن منذ سبعينيات القرن الماضي وراح ضحيتها المئات من الناشطين السياسيين وكان أغلبهم من التيارات اليسارية، وهدف سبيع بهذه الحملة إلى إبراز معاناة أسر الضحايا التي عاشتها نتيجة الاخفاء الذي تعرض له أبنائها وتحويلها من قضية حبيسة التداول السري إلى قضية علنية تفاعل معها قطاع واسع من المجتمع.
سبيع بريشته المبدعة يطل على جدران شوارع العاصمة بحملته الجديدة والتي أطلق عليها “12 ساعه” ويحمل من خلالها هموم وقضايا تلامس حياة المواطن اليومية.
يقول سبيع في منشور على صفحته في “الفيسبوك” هذا هو أسم الفكرة التي بدأت بالرسم ضمنها اليوم الخميس 4 يوليو 2013 . “12 ساعه” ستتناول عبر الرسم في الشارع بعض مشاكل المجتمع اليمني، حيث ستتضمن 12 جدارية تناقش 12 مشكله.
وأضاف سبيع في منشوره “أول “ساعه” بدرت إلى ذهني مشكلة ” السلاح”، نحن نعاني من تفشي ظاهرة السلاح في المجتمع اليمني وهي مشكلة خطيرة و العائق الأكبر أمام تقدم اليمن اقتصاديا، حضاريا وسياسيا. تعتبر هذه الظاهرة قنبلة موقوتة تتفجر في كثير من الأحيان مما يسفر عنها موت أبرياء وسيلان للدم اليمني.
وأشار سبيع إلى أنه ليس هناك إطار زمني أو يوم محدد في العمل ضمن هذه الفكرة الفنية، حيث سيتاح الوقت الكافي لدراسة المشاكل التي ستتناولها “12 ساعه” والوقت اللازم لتجهيز العمل ليخرج بطريقة جيدة إلى المجتمع اليمني الجميل.
وقال سبيع مخاطبة الناس و المجتمع اليمني عن طريق الجداريات المرسومة في شوارعنا أثبتت نجاحها من خلال حملتا “لون جدار شارعك” و “الجدران تتذكر وجوههم”، وأتمنى على المجتمع اليمني أن يتابع ما تقوم به “12 ساعه” في مناقشة قضايا محورية تهمنا جميعا، وذلك من اعتقادي بأن الفن ليس بمعزل عن مشاكل وأحلام الناس والمجتمع.
ملاحظة: رسمت هذه الجدارية ثلاث مرات، على الجدار الشمالي والجدار الجنوب الغربي للجامعة القديمة وعلى جدار ميكانيك سيارات بجوار جولة كنتاكي.
“12 ساعة”
“12 ساعه”
هذا هو أسم الفكرة التي بدأت بالرسم ضمنها اليوم الخميس 4 يوليو 2013 . “12 ساعه” ستتناول عبر الرسم في الشارع بعض مشاكل المجتمع اليمني، حيث ستتضمن 12 جدارية تناقش 12 مشكله.
أول “ساعه” بدرت إلى ذهني مشكلة ” السلاح”، نحن نعاني من تفشي ظاهرة السلاح في المجتمع اليمني وهي مشكلة خطيرة و العائق الأكبر أمام تقدم اليمن اقتصاديا، حضاريا وسياسيا. تعتبر هذه الظاهرة قنبلة موقوتة تتفجر في كثير من الأحيان مما يسفر عنها موت أبرياء وسيلان للدم اليمني.
ليس هناك إطار زمني أو يوم محدد في العمل ضمن هذه الفكرة الفنية، حيث سيتاح الوقت الكافي لدراسة المشاكل التي ستتناولها “12 ساعه” والوقت اللازم لتجهيز العمل ليخرج بطريقة جيدة إلى المجتمع اليمني الجميل.
مخاطبة الناس و المجتمع اليمني عن طريق الجداريات المرسومة في شوارعنا أثبتت نجاحها من خلال حملتا “لون جدار شارعك” و “الجدران تتذكر وجوههم”، وأتمنى على المجتمع اليمني أن يتابع ما تقوم به “12 ساعه” في مناقشة قضايا محورية تهمنا جميعا، وذلك من اعتقادي بأن الفن ليس بمعزل عن مشاكل وأحلام الناس والمجتمع.
ملاحظة: رسمت هذه الجدارية ثلاث مرات، على الجدار الشمالي والجدار الجنوب الغربي للجامعة القديمة وعلى جدار ميكانيك سيارات بجوار جولة كنتاكي.





